في تغطية خاصة من مستشفى الجامعة الأميركية في بيروت التي غصت بوسائل الاعلام وللإطمئنان على صحة أبو وديع التقينا ابنه البكر وديع الذي بدا متأثراً وطمئن الجميع وقال: "أبو وديع بحالة جيدة الحمدلله وحالته مستقرة وهو يتحسن".
من جهة أخرى التقينا صاحب شركة Double Eight Productions ميشال حايك الذي صرح لنا فقال: " الأمور بتحسن وأبو وديع يتحسن حتى لو ببطئ ولكن نحو الأفضل ،ومكتب سمو الأمير والأستاذ سالم الهندي تابعونا بأدق التفاصيل وقد وضع سموه طائرة خاصة تحت تصرف الوسوف من الشام الى بيروت ونشكر جميع المحبين الذين توافدوا للاطمئنان على صحته ويهمني من خلالكم أن أطلب من المتابعين عدم الرد على الاشاعات المغلوطة التي لا صحة لها ... أبو وديع بألف خير وحالته تتحسن".
وعن أخر ما صدر عن طبيبه فحالة الوسوف بتحسن بطيئ وملموس حسب جهازه الطبي والـ 24 ساعة المقبلة ستفيدنا بكل جديد.
أما شربل ضومط فقال:" نحن هنا للوقوف مع الوسوف وندعو له كطاقم روتانا بالشفاء العاجل والله يقدم يللي فيه الخير يا رب".
كما ونشير أن باحة المستشفى غصت بمحبيه أيضاً وسنوافيكم بكل جديد فور وروده وأولاً بأول.
هذا وعرض الموقع الرسمي للوسوف www.wassoufbook.com حقيقة وضعه الصحي كما يلي:
الوسوف تعرض في البداية لارتفاع بالضغط ثم تم نقله للمشفى بحيث تبين أنه اصيب بجلطة دماغية من الناحية اليسرى و هي جهة خطرة، و هو ما أخاف الاطباء و جعلهم قلقين مما دفعهم لنقله لمسشفى الجامعة الأميركية في بيروت نظرا لوجود تجهيزات أفضل و أكثر تطوراً
الوسوف بحاجة لـ 72 ساعة تحت المراقبة و المخدر و المهدئات وقد مر منها 24 ساعة، والغاية من الـ 72 ساعة هي عدم تحرك الجلطة الدماغية و محاصرتها لكي لا تُحدث أثار أو مضاعفات سلبية للوسوف و بعد مرور الـ 3 أيام تبدأ المرحلة الثانية بالتخلص من الجلطة الدماغية.
الوسوف استفاق في تمام الساعة 11 ظهراً و قال أنه يريد أن يذهب الى المنزل "لأنو راسو عبيوجعو و عطشان فرجعوا عطوا منوم مشان ما يأثر على الجلطة و على ضغطه .....الوضع صحيح مستقر و لكن يبقى الوسوف بمرحلة العناية الفائقة.
الفرقة الموسيقية للوسوف بكامل أعضائها متواجدة في المستشفى...و الأبرز وجود مازن الزوائدي أيضا
كما الكثير من وسائل الاعلام من مواقع الكترونية ووسائل اعلامية و جورج جونيور ووديع مع الاشارة الى وجود العديد من محبي و فانز الوسوف الذين يتوافدون للطمأنينة عليه