نيشان: «نجوى ما بعرف شو عندا، عندما تطلّ، يُطلّ معها سبعة»!

* كان من المفترض أن تطلّ في (حديث البلد) أنت ونجوى.

- حبيبة قلبي.



* نجوى نقطة ضعفك، صح؟

- صح واكتشفتُ في رمضان أنها فعلاً نقطة ضعفي.



* لمَ لم تردّ عليك خلال الشهر، و«صار في قيل وقال»؟

- لم أتصل بنجوى في رمضان بل قبله.. «بتعرفوا، ما رح قول شي، وما حدا خصّو بيني وبين نجوى»! (نضحك وهو عابسٌ)



* لمَ خذلتك ولم تطلّ معك؟

- هي حرّة.



* هل تعذرها؟

- «يه بليز ما تتدخلوا بيناتنا»، وباسمي وباسمها أقول: نحن أحرارٌ!



* تحبّها أكثر أم هي تحبّك أكثر؟

- نحن أحرار، ولا دعوة لأحد بي وبها.



* كان عليك أن تشاهدها في حاصبيا، «خوْتة مسرح»!

- وحشة مسرح.



* لم تأتِ مثل نجوى، وكأنها خُلِقَت لتقف على المسرح!




نجوى كرم نزلتها طَلعة



- لو شاركت في (أنا والعسل) لكانت نزلت على الدرج وكأنها تصعد. سأخبرك بأمر أقوله للمرة الأولى: أقسم بالله أني كنتُ في كل حلقة وأثناء استقبالي لضيفاتي (يسكت ويضحك طويلاً) كل ليلة أكبحُ لساني كي لا أغنّي: (شو هالحلا). «نجوى ما بعرف شو عندا، عندما تطلّ، يُطلّ معها سبعة»!



* حاولوا الإيقاع بينكما، فنقلوا لها كلاماً عن لسانك لم تقلْه أنتَ أبداً.

- صح معكِ حق، لكنّنا أكبر بكثير من خفافيش الزوايا. «هيدي نجوى يا عمّي، بتعرفوا قدّيْه مشتقْلا»!

شكراااااااا

يا عيني يا نيشان والله مزوق وكلامك بجنن ورااائع والله يديم المحبة بين نيشان ونجوى
شكراااا

يسلموووووووووووووووووو

هههههه وكنا بدنا نساوي حرب على نيشان طلع ما في احسن منو وما بقدر يزعلها هههه
شكرا

يعطيكي العافية

شكرا ماريال على المقابلة مع نيشان
تحياتي لك

شكرااااااااااا